دعاء الإمتحان
دعاء الامتحان يلجأ الإنسان في كل أمور حياته لله عز وجل، وخاصةً في أصعب ظروفه، لذلك عندما يشعر الطلاب بصعوبة الامتحانات لن يجدوا أجمل من توكيل أمرهم لله، ومن الجدير بالذكر في هذا الخصوص أنه لم
دعاء الامتحان يلجأ الإنسان في كل أمور حياته لله عز وجل، وخاصةً في أصعب ظروفه، لذلك عندما يشعر الطلاب بصعوبة الامتحانات لن يجدوا أجمل من توكيل أمرهم لله، ومن الجدير بالذكر في هذا الخصوص أنه لم
الدعاء هو العبادة ❞ – رواه الترمذي الدعاء هو لغة الروح، ومفتاح الأمل، وسلاح المؤمن في كل حين. لم يكن النبي محمد ﷺ يمرّ بموقف إلا رفع يديه إلى السماء ودعا ربه، سواء في الفرح أو
الأذكار التي تُقال عند الكعبة المشرفة: دراسة تأصيلية من القرآن والسنة المقدمة تُعد الكعبة المشرفة قبلة المسلمين ومهوى أفئدتهم، وأشرف بقعة على وجه الأرض، وفيها تتجلّى مظاهر العبادة والطاعة والخشوع. ومن أعظم ما يتقرب به العبد
اليوم سنتحدث عن نبي الله اسماعيل عليه السلام واهم ما ورد عنه من أدعية في هذا المقال الذي لا يوفيه حقه ولكن سنسلط الضوء عن حياته وادعيته وصفاته لنقتدي بها فهيا بنا سيدنا إسماعيل عليه السلام
مقدمة من القصص القرآنية العظيمة التي تجسّد الصبر في أبهى صوره، قصة نبي الله أيوب عليه السلام، الذي ابتلاه الله بالمرض، وفقدان المال والأهل، فصبر واحتسب ولم يجزع، حتى ضرب به المثل في الصبر، وأصبح يُقال:
الخطبة الأولى الحمد لله الذي لا إله إلا هو، أحاط بكل شيء علمًا، وأحصى كل شيء عددًا، ووسع كل شيء رحمةً وحِلمًا، نحمده سبحانه وتعالى حمدًا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه، ونشهد أن لا إله إلا
بسم الله الرحمن الرحيم فضل التسبيح والتحميد ، والتهليل ، والتكبير ” قال صلى الله عيه وسلم من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر ” ، وقال صلى الله عيه وسلم :” من قال لا
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: فإن الصلاة النبي – صلى الله عليه وسلم – لها الفضل العظيم في الدنيا والآخرة، لذا أردنا التنبيه على فضلها وعلى مواضعها، فاحرص عليها
نماذج من الدعوات من الكتاب والسنة من القرآن الكريم: ـ (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدٌّنيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) (البقرة:201). ـ (رَبَّنَا لا تُؤَاخِذنَا إِن نَسِينَا أَو أَخطَأنَا رَبَّنَا وَلا تَحمِل عَلَينَا إِصراً كَمَا حَمَلتَهُ عَلَى الَّذِينَ
أحاديث ضعيفة وموضوعة في الدعاء 1- ((إذا أعيتكم الأمور فعليكم بأهل القبور)). قال ابن تيمية: “فهذا الحديث كذب مفترى على النبي صلى الله عليه وسلم بإجماع العارفين بحديثه، لم يروه أحد من العلماء بذلك، ولا يوجد في
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: عندما يصاب عضو من مجموعة واتساب، فإن التعازي تكثر عليه فلا يميز من عزى من غيره، ويرسل ردًا على الجميع. والتعزية سنة إجماعًا، فقد
خطبة الجمعة 🕌 الخطبة الأولى: الحمد لله الغفور الرحيم، التواب الكريم، واسع المغفرة، شديد العقاب، لا إله إلا هو، إليه المصير. نحمده تعالى ونشكره، ونتوب إليه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا. من
تكالبت الأحزان على النبي صلى الله عليه وسلم وزادت عليه همومه وتضاعفت بوفاة أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها، وعمه أبي طالب في عام واحد، فـخديجة كانت خير ناصر ومعين له -بعد الله تعالى-، وعمه كان يحوطه ويحميه ، ويحبه أشد الحب،
في هذا العالم المليء بالضغوط والتقلبات، يبحث الناس عن شيء يمنحهم السكينة، الطمأنينة، والاستقرار النفسي. والبعض يظن أن ذلك في المال، أو الشهرة، أو السفر… لكن الحقيقة أبسط وأقرب مما تتصور. الراحة الحقيقية في ذكر الله.إذا
📌 المقدمة الذكر هو غذاء القلوب، وراحة النفوس، وسلاح المؤمن في مواجهة هموم الحياة ومصاعبها. هو من أبسط العبادات، ولا يحتاج إلى جهد أو وقت، ويمكن أن يكون معك في كل مكان: في الطريق، في البيت،
✅ الذكر عند دخول المنزل: “اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ المَوْلَجِ، وَخَيْرَ المَخْرَجِ،بِسْمِ اللَّهِ وَلَجْنَا، وَبِسْمِ اللَّهِ خَرَجْنَا، وَعَلَى اللَّهِ رَبِّنَا تَوَكَّلْنَا.”📖 رواه أبو داود، وله شواهد صحيحة في مسلم ✅ الذكر عند الخروج من البيت: “بِسْمِ
يَقُولُ مِثْلَ مَا يَقُولُ المُؤَذِّنُ إِلاَّ فِي ((حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ وَحَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ)) فَيقُولُ: ((لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ)). يَقُولُ: ((وَأَنَا أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ،
((اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ، ابْنُ عَبْدِكَ، ابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ، أَسْأَلُكَ بِكُــــلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ، أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي