, -

فضل التسبيح والتحميد ، والتهليل ، والتكبير

المدونة

بسم الله الرحمن الرحيم

فضل التسبيح والتحميد ، والتهليل ، والتكبير

” قال صلى الله عيه وسلم من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر ” ، وقال صلى الله عيه وسلم :” من قال لا إله إلا وحده لا شريك لهُ ، لهُ الملك ، ولهُ الحمدُ ، وهو على كل شيء قدير عشر مرات كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل ” ، وقال صلى الله عيه وسلم : ” كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم “.

 قال صلى الله عيه وسلم :” لأن أقول سبحان الله ، والحمد لله ،ولا إله إلا الله ، والله أكبر ،أحب إلى مما طلعت عليه الشمس ” ، وقال صلى الله عيه وسلم:” أيعجز أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة”فسأله سائل من جلسائه كيف يكسب أحدنا ألف حسنة ؟ قال: ” يسبح مائة تسبيحة ، فيكتب له ألف حسنة أو يحط عنه ُ ألف خطيئة ” .

“من قال سبحان الله العظيم وبحمده غرست له نخلة في الجنة “

وقال صلى الله عيه وسلم:” يا عبد الله بن قيس ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة ؟” فقلت:بلى يا رسول الله ، قال :”  قل لا حول ولا قوة إلا بالله ” ، وقال صلى الله عيه وسلم:” أحب الكلام إلى الله أربعٌ : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، لا يضرك بأيهنَّ بدأت ” .

جاء أعربي إلى رسول الله صلى الله عيه وسلم فقال: علمني كلاماً أقوله : قال ” قل لا إله إلا الله وحده لا شريك لهً ،الله أكبرُ كبيراً ، والحمد لله كثيراً ، سبحان الله رب العالمين ،لا حول ولا قوة إلا بالله العزيز الحكيم “،  قال فهؤلاء لربي فما لي ؟ قال : ” قل: اللهم اغفر لي  ، وارحمني  ،وأهدني وارزقني ” .

 كان الرجل إذا أسلم علمه النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة ثم أمره أن يدعو بهؤلاء الكلمات :” اللهم اغفر لي، وارحمني ، وأهدني  وعافني وارزقني ” .

” إن أفضل الذكر لا إله إلا الله “

” الباقيات الصالحات : سبحان الله والحمد لله ، ولا إله إلا الله ،والله أكبر ،و لا حول ولا قوة إلا بالله “

تدوينات ذات صلة

تعزية المصاب في مجموعات الوتساب

 بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:  عندما يصاب عضو من مجموعة واتساب، فإن التعازي تكثر عليه فلا يميز من عزى من غيره، ويرسل ردًا على الجميع. والتعزية سنة إجماعًا، فقد

خطبة الجمعة عن الاستغفار

خطبة الجمعة  🕌 الخطبة الأولى: الحمد لله الغفور الرحيم، التواب الكريم، واسع المغفرة، شديد العقاب، لا إله إلا هو، إليه المصير. نحمده تعالى ونشكره، ونتوب إليه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا. من

خروج النبي للطائف طلباً للنصرة

تكالبت الأحزان على النبي صلى الله عليه وسلم وزادت عليه همومه وتضاعفت بوفاة أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها، وعمه أبي طالب في عام واحد، فـخديجة كانت خير ناصر ومعين له -بعد الله تعالى-، وعمه كان يحوطه ويحميه ، ويحبه أشد الحب،